جولة الصحافة 3 فبراير| محاكمة «لجنة المقاومة الشعبية بكرداسة».. والجيش اليمني يكبّد الحوثيين خسائر في «تعز»
الأحد 03/فبراير/2019 - 12:53 م

عمرو عبدالفتاح
يُقدِّم «المرجع» أبرز ما جاء في الصحف المحلية
والعربية والعالمية، اليوم الأحد الموافق 3 فبراير 2019، بخصوص جماعات الإسلام السياسي،
وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بأشكال التناول الصحفي كافة.

البوابة نيوز: محاكمة المتهمين بلجان المقاومة الشعبية بكرداسة.. والحكم على المتهمين بالتعدي على كمين المنوات
تنظر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، محاكمة المتهمين بالقضية المعروفة إعلاميًّا بـ«لجنة المقاومة الشعبية بكرداسة».
وكانت النيابة العامة أسندت للمتهمين وعددهم 70 متهمًا، اتهامات تأسيس وإدارة عصابة «لجنة المقاومة الشعيبة بناهيا وكرداسة» أنشئت على خلاف أحكام الدستور والقوانين كان الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها وقد كان الإرهاب واستخدام العنف الوسيلة المستخدمة في تحقيق أغراض تلك الجماعة، وقتل 3 مجني عليهم من بينهم أمين شرطة بقطاع الأمن الوطني، وحيازة أسلحة نارية وذخيرة، وحيازة مفرقعاتTNT وإعانة على الفرار من وجه القضاء، واستعمال القوة والعنف ضد موظفين عموميين.
كما تصدر محكمة الجنايات المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، حكمها على المتهمين بقتل أفراد شرطة المنوات بالبدرشين في القضية رقم 699 لسنة 2017 حصر أمن الدولة.
وتقول تفاصيل الواقعة إنه في غضون الفترة من أبريل 2016 وحتى 4 ديسمبر 2017 بمحافظتي القاهرة والجيزة قام المتهمون بالانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة الى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن انضموا الى جماعة تنظيم «داعش» تدعو إلى تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتها والمنشآت العامة واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تحقيق أغراضها الإجرامية، وتلقوا تدريبات عسكرية وأمنية لديهم لتحقيق أغراضها.

الشرق الأوسط: واشنطن توافق على «منطقة أمنية» وتتمسك بـ«التنف»
أكدت مصادر دبلوماسية غربية لـ«الشرق الأوسط» أمس، أن واشنطن وأنقرة اتفقتا على عدد من المبادئ المعلقة بإقامة «منطقة أمنية» شمال شرقي سوريا بعد الانسحاب الأمريكي، مع تمسك واشنطن بقاعدة التنف للحد من نفوذ إيران.
وتضمنت نقاط الاتفاق اعتماد اسم «المنطقة الأمنية حمايةً للأمن القومي التركي» وليس «المنطقة العازلة»، وأن يكون عمقها 20 ميلًا، أي بين 20 و32 كيلومترًا خالية من القواعد العسكرية الأمريكية ونزع السلاح الثقيل من «وحدات حماية الشعب» الكردية، وتريد أنقرة إخراج 7 آلاف عنصر من «الوحدات» الكردية إلى خارج المنطقة، على أن يحل محلهم مقاتلون من «البيشمركة» من كردستان العراق وعرب بدعم رئيس «تيار الغد» أحمد الجربا.

البيان الإماراتية: الجيش اليمني يكبّد الحوثيين خسائر كبيرة في تعز
شهدت جبهات ريف تعز الغربية والجنوبية الغربية مواجهات عنيفة بين قوات الجيش الوطني من جهة، وميليشيا الحوثي الإيرانية من جهة أخرى، خلفت وراءها عشرات القتلى والجرحى في صفوف الميليشيا، وتكبدها خسائر مادية كبيرة، وصفتها مصادر عسكرية بأنها كسرت شوكة الحوثيين، في وقت انتزعت قبائل حجور في محافظة حجة بشمال اليمن مواقع استراتيجية مهمة في مديرية كُشَر، كانت تستخدم من قبل ميليشيا الحوثي لقصف المناطق السكنية.
وقالت مصادر حكومية: إن مقاتلي قبائل حجور أحكموا السيطرة على جبل المنصورة ومنطقة قرعة في مديرية كشر في أول هجوم مباغت، يستهدف مواقع الميليشيا الحوثية مع انضمام قبائل جبهان وذو مسلم وذو كديس للقتال.

سكاي نيوز: انطلاق اجتماع لجنة إعادة الانتشار في «الحديدة»
انطلقت اجتماعات لجنة إعادة الانتشار في مدينة الحديدة، على الساحل الغربي لليمن، برئاسة الجنرال الهولندي باتريك كاميرت وحضور ممثلي الحكومة اليمنية الشرعية والمتمردين الحوثيين على متن سفينة الأمم المتحدة في البحر الأحمر.
والتحق وفد حكومي بحرًا بالسفينة وصعد أفراده على متنها في عرض البحر الأحمر، قبل أن تعود إلى ميناء الحديدة بانتظار وفد ميليشيا الحوثي الذي يتوقع أن يصل الأحد، بحسب بيان للأمم المتحدة.
وسيناقش الجانبان الخطوات المقبلة لتطبيق اتفاق هدنة الحديدة الذي تم التوصّل إليه في السويد في ديسمبر الفائت وينص على سحب المسلحين من المدينة.

الإمارات اليوم: تفجير يستهدف حافلة مدرّسين في منبج
استهدفت عبوة ناسفة، صباح أمس، حافلة صغيرة تُقل مدرسين في مدينة منبج بشمال سورية؛ ما تسبب في مقتل سائقها، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن الانفجار الذي استهدف حافلة لهيئة التربية في منبج أدى إلى مقتل سائقها وإصابة 4 مدرسين على الأقل بجروح.
ويتولى مجلس منبج العسكري التابع لقوات سورية الديمقراطية (قسد)، المدعومة أمريكيًّا، إدارة المدينة الواقعة في محافظة حلب.
وفي تغريدة على موقع «تويتر»، كتب المتحدث باسم المجلس شرفان درويش: «تفجير إرهابي عبر عبوة ناسفة يستهدف سيارة للمدرسين في منبج».
وجاء هذا الاعتداء، بحسب المرصد، غداة تفجير «عبوة ناسفة عن بعد أثناء مرور سيارة تابعة لقيادي في مجلس منبج العسكري»، مساء الجمعة؛ ما أدى إلى إصابته بجروح مع 3 مقاتلين كانوا برفقته.