متابعات «المرجع» الإثنين 30 ديسمبر 2019: مقتل شخصين وإصابة ثالث في إطلاق نار بولاية تكساس الأمريكية
الإثنين 30/ديسمبر/2019 - 01:05 م
شيماء يحيى
يرصد «المرجع» الإثنين 30 ديسمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، على النحو التالي:
غارات أمريكية
أولًا: متابعات إخبارية
- مصر: 9 مارس، الحكم على 12 متهمًا بالانضمام لـ«داعش» سيناء.
- مقتل شخصين وإصابة ثالث في إطلاق نار بولاية تكساس الأمريكية.
- مقتل 3 ضباط إيرانيين في الغارات الأمريكية على مواقع حزب الله العراقي.
- غارات أمريكية في الصومال تقتل 4 من مقاتلي حركة الشباب.
- اليمن: تحذيرات من قرار الحوثي منع تداول العملة الوطنية.
- زعيم المعارضة التركية: نرفض إرسال جنودنا للموت بصحراء ليبيا.
- تركيا ترحل اثنين من عناصر «داعش» إلى هولندا.
- الجيش العراقي يطلق ثامن عملية ضد «داعش» في المحافظات الغربية.
- مقتل 17 شخصًا في هجوم لـ«طالبان» بأفغانستان.
- 484 مدنيًّا ضحايا ألغام الميليشيات في تعز.
- لواء السلطان مراد.. تعتيم تركي على مرتزقة يعيثون فسادًا في ليبيا.
- بوتين وميركل يؤكدان ضرورة تعزيز الجهود لحل الأزمة الليبية.
- اشنطن لا تستبعد «إجراءات أخرى» بعد استهداف كتائب «حزب الله»
وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر
ثانيًا: رؤى وتصريحات
- جلس الأمن الدولي يدين التفجير الإرهابي الذي وقع في العاصمة الصومالية مقديشو، مشيرًا إلى أن الإرهاب ما زال يهدد الأمن والسلم الدوليين، داعيًّا إلى الإسراع في إلقاء القبض على منفذي الهجوم الإرهابي وتسليمهم للقضاء.
- وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، يعلن أن الولايات المتحدة اتخذت إجراءات هجومية ضد جماعة ترعاها إيران، وأضاف إسبر، أن الهجمات كانت ناجحة والمسؤولين ناقشوا خيارات أخرى مع الرئيس دونالد ترامب.
- رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، يعرب في حديث صحفي، عن رغبة بلاده في المشاركة بالمؤتمر الدولي الذي تنظمه الأمم المتحدة في برلين، في يناير المقبل، بغية تخفيف التوتر المتصاعد حول ليبيا، مشيرًا الى أن أثينا ليست مهتمة بأن يكون في جوارها مصدر عدم استقرار، وتسعى لأن تكون لها كلمة بشأن التطورات في ليبيا، كاشفًا عن طلبه مجددًا أن تشارك أثينا في المؤتمر المقبل.
- قالت صحيفة «جارديان» البريطانية، إن عام 2019 شهد أكبر عدد من عمليات القتل الجماعي المسجلة في الولايات المتحدة، حسبما تشير سجلات قاعدة البيانات، حيث تسبب 41 حادثًا في مقتل 211 شخصًا في عام 2019 حتى مع انخفاض معدلات القتل في الولايات المتحدة، ووفقًا لقاعدة البيانات التي حصلت عليها وكالة «أسوشيتيد بريس»، وصحيفة «يو إس إيه توداي» وجامعة «نورث إيسترن»، فإن 33 من هذه الحوادث، التي تشمل مقتل 4 أشخاص على الأقل أو أكثر باستثناء مرتكب الجريمة، تمت باستخدام الأسلحة النارية.
- قال سالم الكتبي في موقع «إيلاف» إن الرئيس التركي يغامر بمصالح تركيا من أجل الانتصار لأجندته الشخصية ورغبته في دعم تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي الذي تتشكل منه حكومة السراج، ومناكفة مصر وخلق المشاكل في جوارها الإقليمي.
- قال موقع «إندبندنت عربية»: إن الأزمة الليبية تضع الرئيس الجزائري الجديد عبد المجيد تبون في مواجهة تحد محفوف بالمخاطر على الأمن والاستقرار في المنطقة، خصوصًا في ظل التدخل التركي الفاضح، الذي حاول بطريقة أو أخرى، إقحام الجزائر في المشهد بشكل غير بريء، ما استدعى عقد اجتماع أمنى رفيع بالجزائر العاصمة، برئاسة الرئيس تبون، ضمن المجلس الأعلى للأمن الذي يجتمع عادة في الظروف الأمنية الاستثنائية أو لمواجهة خطر داهم على البلاد.
- قال خالد السليمان في صحيفة «عكاظ» السعودية: إن بعض خونة الأوطان لا يرون التحالف مع إيران وميليشياتها الطائفية العنصرية، والمتاجرة بدماء السوريين والعراقيين التي دمرت بلادهم شيئًّا يستحق الإنكار، ولا يرون في مشروع الهيمنة العرقي الطائفي الإيراني المعلن على الوطن العربي مشروعًا يستحق المحاربة، فبالنسبة لهم العروبة والإسلام ليسا سوى مصدر لبضاعة دكاكين الشعارات التي تباع فيها الخسة والخيانة واللؤم بأبخس الأثمان.
- قالت صحيفة «العرب» اللندنية: إن التهديدات التي دأبت على إطلاقها الميليشيات الموالية لإيران ضد الوجود الأمريكي في العراق خرجت من دائرة الاحتكاك والتهديد إلى الاستهداف الفعلي، حيث أسفر هجوم صاروخي، على قاعدة للتحالف الدولي ضد «داعش» في كركوك، عن مقتل متعاقد أمريكي وإصابة العديد من العسكريين، هم أول الضحايا الأمريكيين لسلسلة هجمات مماثلة وقعت مؤخرًا، ويهدف هذا التصعيد إلى صرف الأنظار عن الأزمة السياسية ومساعي الأحزاب الدينية لفرض مرشحيها على الرئيس العراقي برهم صالح، يأتي هذا وسط حديث عن زيارة يؤديها وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو إلى قاعدة عين الأسد غربي العراق.
- قالت صحيفة «العرب» اللندنية: إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لم يكترث بأيّ دعوة وجهت إليه لوقف نزيف الدماء في الشمال السوري، ويبدو أنه لا يعير أيّ اهتمام لأيّ نداء بعدم إرسال مرتزقته للقتال إلى جانب الميليشيات المسلحة في طرابلس الليبية، والرئيس التركي لم يرض بعد غروره السلطوي وتطلعه لبناء إمبراطوريته، مستعينًا بأدوات داخلية عربية لا تزال تراهن على أمجاد الدولة العثمانية الغابرة وتحن إلى الاستعمار الذي لا ينتهي إلا بـ«الخوازيق»، ويتحرك أردوغان على أكثر من جبهة في سبيل غاية واحدة وهي إنقاذ ما يمكن إنقاذه من معاقل تيار الإسلام السياسي الذي خسر الكثير في البلدان العربية خلال السنوات الثماني الأخيرة، ويدرك الرئيس التركي الذى يعدّ اليوم رمزًا للإسلام السياسي السني، أن خسارة الحركات والفصائل والأذرع المختلفة للأرض تمثل انتكاسة حتمية لمشروع الخلافة والإمبراطورية الإسلامية التي يخطط لإعادة تأسيسها وفقًا لرؤية إخوانية خالصة.
- قال عبدالعزيز بوبر في بوابة «العين» الإماراتية: إن الإرهاب ربما لن ينتهي كما نأمل، لكن تقييده ودحره، والعمل على تحجيم آثاره الفكرية التي تؤثر في بعض الجهلة والأغرار ينبغي أن تكون جزءًا مهما في الحرب عليه، وإلى جوار الحرب الأمنية ينبغي أن ترافقها بالتوازي حرب فكرية تضطلع بها الحكومات، ويجتهد الأفراد من خلالها في بث الوعي المجتمعي لحماية الناشئة من هذه الأفكار المدمرة.
- قال عبدالجليل السعيد في بوابة «العين» الإماراتية: إن مشكلة قطر في جميع سياساتها تكمن في طريقة التعاطي مع مسألة الأمن القومي الخليجي ثم العربي، تدعم الدوحة هذه الأيام تدخلات أردوغان العبثية في ليبيا ضد الجيش الوطني، الذي يزحف نحو طرابلس العاصمة بغية تحريرها من الإرهاب وسطوة الميليشيات التي أفشلت كل جهد دولي وإقليمي يريد الخير لليبيين.





