ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الأحد 29 ديسمبر 2019: الجامعة العربية تدين هجوم مقديشو.. واعتقال المشتبه به في حادث نيويورك

الأحد 29/ديسمبر/2019 - 01:08 م
المرجع
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع» الأحد 29 ديسمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، على النحو التالي:


أولًا: متابعات إخبارية


- «السيسي» يدعو لتسوية الأزمة في ليبيا مع ضمان القضاء على الإرهاب.

- مصر.. «جنايات القاهرة» تستمع لمرافعة دفاع 12 متهمًا بالانضمام لـ«داعش».

- منظمة «خريجي الأزهر» تندد بجرائم «داعش» ضد المسيحيين في نيجيريا.

- وسائل إعلام أمريكية: اعتقال المشتبه به في حادث الطعن التي تمت في كنيسة بنيويورك.

- رئيس البرلمان الليبي يدعو المجتمع الدولي إلى سحب الاعتراف بحكومة الوفاق.

الجامعة العربية تدين هجوم مقديشو: نقف ونتضامن مع الصومال في مكافحة الإرهاب.

الجيش السوري يصد هجومين مسلحين في إدلب.

-الطيران العراقي يقتل 6 عناصر من «داعش» خلال محاولة الهجوم على «الحشد» بالموصل.

العراق.. المتظاهرون يلوّحون بإجراءات تصعيدية.

- قبرص: تركيا تنتهك القانون الدولي بتدخلها في ليبيا.


للمزيد..  متابعات «المرجع» السبت 28 ديسمبر 2019: الجيش الوطني الليبي يتأهب لـ«معركة الأحياء».. و«داعش» يتبنى هجوم بوركينا فاسو


ثانيًا: رؤى وتصريحات


- الباحث الأمريكي جوردن كوب، المتخصص في دراسات الشرق الأوسط، يدعو في مقال بموقع «ديلي واير» الأمريكي، الأوساط الأكاديمية ومراكز الأبحاث في بلاده إلى قطع كل العلاقات المستقبلية والتمويل القادم من حكومة قطر، على خلفية دعمها للإرهاب.


المحلل السياسي السعودي الدكتور عبد الله العساف يرى في تصريح لـوكالة «سبوتنيك» الروسية أن تصديق قطر على قانون الإرهاب ومكافحة الإرهاب يأتي ضمن المتطلبات الـ13، التي سبق أن طلبتها دول المقاطعة من الدوحة، وهذا تصديق لمطالب الرباعي العربي، ولم تتجن على قطر ومطالبها حقيقية وواقعية، وأضاف العساف أن قطر مازالت إلى اليوم تمارس الأدوار المتناقضة؛ حيث تقدم خطوة في اتجاه المصالحة الخارجية وأيضًا تقدم خطوات في الاتجاه المعاكس، فالأمس ذهبت سريعًا إلى مؤتمر ماليزيا وكانت هي الممول، واليوم عادت مرة أخرى للتصديق على القانون الخاص بالإرهاب وغسيل الأموال، مشددًا على ضرورة أن تتخذ قطر خطًا صادقًا واضح المعالم إن كانت صادقة في تنفيذ سياستها.


المستشار الإعلامي السابق لـ«وحدات حماية الشعب» الكردية ريزان حدو يقول في تصريح لصحيفة «الوطن» السورية: إن اتفاقًا جرى بين النظام التركي، وتنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي، يقضي بتسهيل الأخير نقل وتطويع «الإرهابيين» غير السوريين من إدلب، في مقابل تقديم النظام التركي جبال عفرين للتنظيم، لتحولها إلى معقل يحميه أشبه بجبال «تورا بورا» في أفغانستان، وأشار حدو إلى أن من بين الإرهابيين الذين أرسلهم نظام أردوغان إلى ليبيا «مقاتلين وضباطًا منشقين وخبراء في المتفجرات»، مشيرًا إلى أنه لا توجد أرقام دقيقة لمن تم نقلهم إلى ليبيا حتى الآن، وأوضح حدو في تصريحه أن الإعلام يركز كثيرًا على «فرقة السلطان مراد» و«لواء السلطان سليمان شاه» بأنهما من أبرز الفصائل التي وافقت على العرض التركي، وهذا صحيح، ولكن غُيّب ذكر أسماء فصائل أخرى تحمل مشاركتها دلائل وإشارات، وهي «فيلق الشام» أحد أهم الأذرع العسكرية لتنظيم «الإخوان المسلمين»، و«فرقة المعتصم» التي تعتبر مدينة مارع في ريف حلب الشمالي معقلها الرئيس.


- رئيس حزب «الحركة القومية» التركي، دولت باهتشلي يؤكد أن أعضاء الحزب في البرلمان سيصوتون لصالح مذكرة التفويض المتعلقة بإرسال قوات إلى ليبيا، مشيرًا إلى أن الحزب يدعم خطوة دعوة البرلمان لعقد جلسة طارئة يوم 2 يناير 2020 لمناقشة مذكرة التفويض المذكرة، ولفت إلى أن أعضاء الحزب الـ49 في البرلمان التركي سيصوتون لصالح تمرير مذكرة التفويض، زاعما أن توفير الأمن لليبيا وسوريا والعراق يعني أن تركيا ستكون آمنة أيضًا، وقائلا: إن ليبيا باتت حجر زاوية بالنسبة للأمن القومي التركي.


- تحت عنوان «بوركينا فاسو.. الأرض الجديدة للجهاديين» قال سيريل بان سيمون في صحيفة «لوموند» الفرنسية أنه بعد الهجوم الدموي الذي أودى بحياة العشرات في الـ24 من ديسمبر الجاري، انهالت الانتقادات على استراتيجية الحكومة في بوركينا فاسو في التعامل مع الإرهابيين، انتقادات من داخل البلاد وخارجها؛ حيث فقدت السلطة السيطرة على مناطق عدة في البلاد؛ فالإرهابيون يحاولون التسلل إلى بعض القبائل في البلاد تمامًا كما فعلوا في مالي من قبل حيث يتوجهون إلى الشباب البطال الذي يعيش ظروفًا اقتصادية واجتماعية مزرية لتجنيدهم في صفوف الجماعات الإرهابية، الأمر الذي لم تتمكن السلطات في بوركينا فاسو من التحكم فيه.


- قالت صحيفة «الجارديان» البريطانية إن الهجوم الإرهابي الذي وقع بالقرب من مركز أمني بالعاصمة الصومالية مقديشو، وأدى لسقوط عشرات الضحايا، في حادث هو الأكثر دموية منذ عامين، أثار شكوكًا حول قدرة البلاد على تحمل المسئول الأمنية مع اعتزام القوة الأفريقية المغادرة، وأوضحت الصحيفة أن وتيرة الهجمات أثارت مخاوف بشأن استعداد القوات الصومالية لتولي الأمن في البلاد، مع نقل السيطرة المقررة من قوة تابعة للاتحاد الأفريقي خلال الأشهر المقبلة.


- قال جيووم غووبار فى صحيفة «لاكروا» الفرنسية: إن باريس حاولت في السنوات الأخيرة الابتعاد عن التصريحات والخطابات التي تسيء إلى إيران ولم تسوق الصورة الشيطانية التي يتحدث عنها البقية بخصوص الجمهورية الإسلامية، ولا يوجد أي خلاف دبلوماسي يفسر عملية سجن إيران للأكاديميين الفرنسيين فريبة عادلخاه ورولان مارشال، وتكتمت باريس على الخبر في البداية على أمل التوصل إلى حل سريع في هذه المسألة غير أن دخول فاريبة عادلخاه في إضراب مفتوح عن الطعام عقد المسألة، وحان الوقت أن ترفع فرنسا صوتها أكثر وتكون أكثر حزما لتسمع إيران، يقول الكاتب خاصةً بعد أن صرح إيمانويل ماكرون أنه طلب من نظيره الإيراني في العاشر من الشهر الماضي إطلاق سراح فاريبة، وعلى باريس الضغط على طهران من خلال وقف جميع أشكال التعاون معها حتى يتم إطلاق سراح الباحثين.


قالت قناة «مباشر قطر» المعارضة إن أمير قطر هدف إلى تمويل قمة كوالالمبور الإسلامية من أجل عقد تحالف للشر لمحاربة السعودية والدول العربية، إلا أن هدفه لم يتحقق كونها كانت باهتة، ولم يشارك فيها غير تركيا وإيران، ووفود ضعيفة التمثيل الدبلوماسي عن بعض الدول.


-قال عبد المحسن محمد الحسيني في صحيفة «الأنباء» الكويتية إن الإخوان في مصر لم يتمكنوا من كسب تأييد الشعب المصري وبعد سنة من حكمهم قامت مصر بمظاهرات تطالب بإسقاط حكم الإخوان، ومازالت مصر تتعرض لعمليات إرهابية في سيناء من قبل الإخوان.


- قال تحليل في موقع «اليوم الثامن» اليمني: إن تركيا التي بدأت تحركات تدق طبول الحرب في الشرق الأوسط، كان الإخوان كتنظيم دولي أو الفرع اليمني، أكثر سعادة بهذه التحركات التي يوهم الإسلام السياسي أتباعه أن تحركات رجب طيب أردوغان وتدخله في شؤون العديد من الدول العربية، يأتي في سياق حلم دولة الخلافة العثمانية التي ينصبه الإخوان زعيمًا لها.


- قال علي الصراف في مقال ببوابة «العين» الإماراتية: إن حزب الله يقود لبنان إلى الهاوية بعينين مفتوحتين، وهو يعرف لماذا، ويندفع إلى الأمام لأنه لا يملك إلا هذا الخيار، وله في ذلك أسباب، ولبنان، بهذا المعنى، يقف أمام خيارين، لا ثالث لهما: إما التغيير، لكي يمكن للإنقاذ أن يكون إنقاذًا حقيقيًّا، وإما الانهيار تحت وطأة التشرذم والإفلاس.


وللمزيد.. متابعات «المرجع» الجمعة 27 ديسمبر 2019.. الإفتاء المصرية: «داعش» استلهم بذور التطرف والتكفير من «الإخوان»

"