جولة الصحافة 6 يونيو| الجيش الليبي يستهدف مواقع تابعة لميليشيات طرابلس.. والبرلمان الألماني يناقش حظر «حزب الله»
يُقدِّم «المرجع» أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية والعالمية، اليوم الخميس الموافق 6 يونيو 2019، بخصوص جماعات الإسلام السياسي، وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بأشكال التناول الصحفي كافة.
أعلنت غرفة عمليات الجيش الوطني الليبي بطرابلس، أن قوات الجيش استهدفت خلال غارات جوية فجر اليوم الخميس، أهدافًا لمليشيات تابعة لحكومة الوفاق، مشيرة إلى أن هذه الأهداف كانت في محيط بلدة العزيزية جنوب غرب طرابلس.
وقالت الغرفة، وفقًا لقناة «العربية الحدث»: إن فرق الاستطلاع التابعة لعمليات الجيش الليبي بالمنطقة الغربية رصدت تحركات مجموعات مسلحة قادمة عبر الطريق المعروف بـ«شليوني الزنتان» باتجاه وادي الحي إلى الكسارات معظمهم من المعارضة التشادية.
الشرق الأوسط: البرلمان الألماني يناقش حظر «حزب الله»
يستعد البرلمان الألماني اليوم الخميس لمناقشة حظر «حزب الله»، بناء على طلب رفعه «حزب البديل» اليميني المتطرف.
ودعت الكتلة النيابية للحزب، في بيان، مجلس البوندستاغ إلى إصدار توصية للحكومة بحظر «حزب الله» بالكامل من دون التفريق بين جناحيه العسكري والسياسي.
ويأتي هذا التوجه تزامنًا مع بيان صادر عن الاستخبارات المحلية في ولاية ساكسونيا السفلى أشار إلى أن أعداد عناصر «حزب الله» في ألمانيا ارتفعت إلى 1050، حسب إحصاءات عام 2018، مقارنة بـ950 عنصرا في عام 2017، فيما بقي عدد المنتمين للحزب في ولاية ساكسونيا السفلى، 150 شخصا. وأشار التقرير إلى ارتباط عناصر «حزب الله» الوثيق بإيران، وإلى أنهم يرتادون المساجد نفسها الممولة من طهران في ولاية ساكسونيا السفلى.
تمكنت قوات المقاومة اليمنية المشتركة والحزام الأمني، من تحرير عدد من المواقع، التي كانت تحت سيطرة ميليشيا الحوثي الإيرانية في شمال محافظة الضالع، في وقت ثمّن وزير الدفاع اليمني، الفريق الركن محمد المقدشي، دعم التحالف العربي لليمن في معركة المصير الواحد.
وقالت مصادر ميدانية إن القوات اليمنية المشتركة نجحت في تحرير موقع «الخزان» وعدد من التباب المطلة على قرية «القفلة» وتحرير جبل «القصبة» المطل على قرية «هجار» و«باب غلق» بـقعطبة.
في هذه الأثناء، شنت قوات المقاومة في جبهة «تورصة» غربي مديرية «الأزارق» هجومًا استعادت خلاله منطقة «الشجفاء» و«الشبهة» وعددًا من المواقع، وتم دحر الميليشيات منها إلى ما خلف «دار الصليب»، مكبدة الميليشيات قتلى وجرحى وسط حالة فرار كبيرة للمتمردين.
نصحت بريطانيا رعاياها بعدم السفر إلى السودان «بسبب تطورات الوضع الأمني» والوضع السياسي الشديد «التقلّب» في البلاد، حسبما ذكر الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية، التي ستسحب أيضًا عددًا من موظفيها.
وقررت بريطانيا الأربعاء استدعاء الموظفين «غير الأساسيين» في سفارتها بالخرطوم، ونصحت لندن مواطنيها بـ«التفكير مليا» في أي خطط للبقاء في الخرطوم والمناطق القريبة من العاصمة السودانية، حاضة إياهم على ألا يتوجهوا إلى هناك إلا للضرورة، في وقت هناك مناطق اخرى في غرب البلاد وجنوبها لا يُنصَح أبدا للبريطانيين بزيارتها لأي سبب كان.
وحذرت لندن من أن «قدرة السفارة البريطانية على تقديم الدعم للبريطانيين في السودان محدودة للغاية».
يبدو أن مصير الآلاف من المقاطع المصورة (الفيديوهات) والقنوات التي تنشر على يوتيوب، باتت مهددة، لا سيما بعد إعلان الموقع أمس الاربعاء أنه سيحجب جميع الإعلانات التابعة لقنوات تخالف سياسات الموقع الخاصة بخطاب الكراهية.
وأوضح يوتيوب أنه حدث سياساته لحظر مقاطع الفيديو التي تروج للأيديولوجيات المتطرفة مثل التفوق العرقي أو الطبقي. وقال في مدونة رسمية إن لديه خطة طويلة الأمد ضد خطاب الكراهية.
كما أشار إلى أن سياسة محاربة مقاطع الفيديو ذات المحتوى العنصري التي انتهجها، أدت إلى تقليل مشاهداتها في العام 2017 بنسبة 80%.
أعادت الإدارة الذاتية الكردية، في شمال شرق سوريا، امرأتين أمريكيتين وستة أطفال من عائلات إرهابيي تنظيم «داعش»، أمس الأربعاء، إلى الولايات المتحدة.
وأكد المتحدث باسم دائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الكردية كمال عاكف أن المرأتين الأمريكيتين والأطفال كانوا في مخيم الهول الذي يؤوي آلاف الأجانب المرتبطين بتنظيم «داعش».
وقال عاكف في بيان: إن العملية تمت «بناء على طلب الحكومة الأمريكية... والرغبة الحرة والطوعية للمواطنين الأمريكيين في العودة إلى بلادهم دون أي ضغط أو إكراه».
وافق قاض في نيوزيلندا على إمكانية إظهار وسائل الإعلام لوجه الرجل المتهم بقتل 51 شخصا في مسجدين بمدينة كرايستشيرش.
وكانت محاكم قضت بعدم إمكانية نشر وسائل الإعلام صور واضحة لوجه برينتون هاريسون تارانت (28 عامًا)، الأسترالي، الذي يؤمن بتفوق العرق الأبيض، والمتهم بجريمة القتل الجماعي التي وقعت في 15 مارس الماضي.
لكن وكالة أسوشيتدبرس نقلت عن قاضي المحكمة العليا، كاميرون ماندر، قوله، الخميس: إن الادعاء نصحه بأنه لم تعد هناك حاجة لحظر نشر صور وجه الرجل، فقرر إلغاء الأمر السابق.
وفي مايو الماضي، قالت شرطة نيوزيلندا إنها وجهت للمتهم بالقتل في إطلاق النار تهمة ارتكاب عمل إرهابي.





