ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الخميس 2 يناير 2020.. مقتل 20 من «حركة الشباب» جنوب الصومال

الخميس 02/يناير/2020 - 01:22 م
عملية أمنية بجنوب
عملية أمنية بجنوب الصومال
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع» الخميس 2 يناير 2020، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات على النحو التالي:

خامنئي
خامنئي
أولًا: متابعات إخبارية

- مرشحة للرئاسة الأمريكية: الضربة العسكرية بالعراق متهورة وقصيرة النظر.

- خامنئي: واشنطن تنتقم من الحشد الشعبي لهزيمته «داعش».

- مقتل 26 من قوات الأمن الأفغاني جراء سلسلة هجمات لـ«طالبان».

- مقتل 4 من جنود الجيش اليمني بكمين في أبين.

- التحالف الدولي يسلم «قسد» 130 شاحنة محملة بمساعدات عسكرية في سوريا.

- مقتل 20 من عناصر حركة الشباب خلال عملية أمنية بجنوب الصومال.

- مقتل جنديين هنديين على الحدود مع باكستان.

- مقتل 3 مدنيين بانفجار سيارة مفخخة شمال محافظة الرقة السورية.

- مقتل عنصرين من الجيش الهندي في تبادل لإطلاق نار مع مسلحين باكستانيين بكشمير.

- سفارة الولايات المتحدة ببغداد تعلق أعمالها وتطلب من مواطنيها مراجعة قنصليتها بأربيل.

-  مقتل مسؤول في «الحشد الشعبي» على يد «داعش» شمالي العراق.

- صحيفة أمريكية: 10 آلاف من أطفال «داعش» محتجزون في سوريا بمخيم «الهول».

- العرب الدولية: الإخوان يصعّدون في شبوة وأبين لإفشال اتفاق الرياض.

أردوغان
أردوغان
ثانيًا: رؤى وتصريحات

- نائب حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض عطاء الله سرتال، يكشف في تصريح نقلته صحيفة «زمان» التركية المعارضة في 1 يناير أن 100 صحيفة محلية على الأقل أغلقت خلال عام 2019.

- صحيفة «هاندلس بلات» الألمانية تنقل عن مصادر سياسية ودبلوماسية أن أوروبا تعول بشكل كبير على عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، وتبحث سبل دعمه؛ لهزيمة رجب طيب أردوغان، والإطاحة به في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

- قالت صحيفة «زمان» التركية المعارضة، إن عام 2019 يعتبر من أكثر الأعوام التي عصفت بالاقتصاد التركي، وألقت بظلالها على المستثمرين والشعب، وأضافت الصحيفة، أن العام المنصرم بدأت أيامه العصيبة بانهيار الليرة التركية؛ حيث سجل الدولار الأمريكي في الأيام الأولى منه 5.29 ليرة تركية، ثم ختم تعاملات العام في 30 ديسمبر عند مستوى 5.95 ليرة، أما معدل التضخم فقد كان أكبر مؤثر على الأوضاع الاقتصادية للمواطنين؛ حيث سجلت معدلات التضخم في نوفمبر مستوى 10.56%.

- قالت ريبيكا جرانت محللة الأمن القومي الأمريكية في مقال على شبكة «فوكس نيوز»: إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التزم ضبط النفس، وتراجع عن شن ضربة انتقامية بعد استهداف إيران لطائرة مسيرة أمريكية ومهاجمة منشآت النفط السعودية منذ مايو 2019، وأكدت جرانت أن الجريمة التي ارتكبتها عناصر تابعة لطهران بالهجوم على السفارة في بغداد، توضح لماذا كان الرئيس محقًّا في فرض عقوبات اقتصادية قصوى للضغط على طهران، والإصرار على القضاء على شبكاتها الإرهابية وطموحها النووي، وشددت جرانت على أنه من واجب العراق حماية السفارة الأمريكية، كما أوضح ترامب خلال تغريدات عبر «تويتر»، وفي محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، وهو نفس الأمر الذي أكده مسؤولون أمريكيون آخرون مع نظرائهم العراقيين.

- قال جيم هانسون، رئيس مجموعة الدراسات الأمنية في واشنطن خلال مقاله المنشور على شبكة «فوكس نيوز»: إن الهجوم على كتائب حزب الله الموالية لإيران في العراق وسوريا كانت خطوة أولى ضرورية لإظهار عدم السماح لوكلاء طهران بمهاجمة القوات والمصالح الأمريكية بدون ثمن؛ خاصة أنه قتل فيها عناصر من الحرس الثوري الإيراني أداروا عمليات تلك الجماعة نيابة عن طهران.

- في مقال تحليلي نشرته صحيفة «التايمز» البريطانية، قال روجر بويز محرر الشؤون الدبلوماسية: إن تركيا تشكل مصدر إزعاج كبير؛ حيث تحاول الوصول عبر المياه الإقليمية إلى ليبيا؛ بهدف إحياء فكرة الإمبراطورية العثمانية القديمة أو ما يُعرف بـ«الوطن الأزرق» من خلال إظهار القوة البحرية التركية في البحار الثلاثة: إيجة، والبحر الأسود، وشرق البحر المتوسط.

- قال علي الخشيبان في بوابة «العين» الإماراتية: إن دخول إيران إلى العراق مرَّ من على عربتين؛ الأولى عربة الطائفية، والثانية عربة مليئة بالسياسيين الذين قدموا لإيران الخدمات في مراحل مختلفة من تاريخ العراق بعد عام 2003.

- قال صبحي غندور، في صحيفة «البيان» الإماراتية: إن المنطقة الآن بانتظار ما ستسفر عنه هذه المرحلة من متغيّراتٍ سياسية جذرية في المجتمعات العربية، لا في الحكومات والأشخاص فقط، لكن من المحتّم أنّ القوى الدولية والإقليمية الفاعلة ليست جالسةً مكتوفة الأيدي ومكتفيةً بحال الانتظار، وهي تعمل بلا شك على السعي للتحكم بنتائج هذه المتغيّرات، بل هي تحاول الآن استثمارها أو محاصرتها أو التحرّك المضاد لها.. وهي كلّها حالاتٌ قائمة مرتبطة بمكان هذه المتغيّرات وظروفها.

"