بانوراما «المرجع» السبت 26 أكتوبر| «جنايات القاهرة» تنظر محاكمة متهمين بالانضمام لـ«داعش».. وتفكيك خلية إرهابية في المغرب
السبت 26/أكتوبر/2019 - 12:03 م
شيماء يحيى
ترصد بانوراما «المرجع»، السبت 26 أكتوبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات بشأن جماعات التطرف والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:
أولًا: متابعات إخبارية
** مواجهات بين أنصار «حزب الله» والمتظاهرين في لبنان، والانتفاضة الشعبية مستمرة، والمعتصمون يرفضون ترك الساحات.
** اليوم.. جنايات القاهرة تنظر محاكمة 7 متهمين بالانضمام لتنظيم داعش.
** تفكيك خلية إرهابية في المغرب مكونة من سبعة أفراد موالين لتنظيم داعش.
** الجيش الليبي يسيطر على الأحياء البرية جنوبي العاصمة طرابلس.
** مقتل 3 قياديين كبار في داعش بغارة أمريكية شمال الصومال.
** موسكو ترفض سيطرة «الناتو» على المنطقة الآمنة شمالي سوريا.
** سويسرا.. اتهام شخصين بتجنيد أفراد للانضمام لتنظيم داعش.
** قتلى ومئات الجرحى مع تجدد احتجاجات العراق، وحرق مقار حكومية و«حشدية» وحزبية.
** تونس.. فتح 600 ملف متعلق بشبهات تمويل إرهاب وغسل أموال.
ثانيًا: رؤى وتصريحات
* مؤسسة برلين براندنبورج برودكاستينج «rbb» وبرنامج «كونتراست»، الذى تبثه القناة الألمانية الأولى، يكشف أنّ الإرهابي التونسي «أنيس العامري»، الذي نفذ حادثة الدهس في برلين عام 2016، ربما كان يستهدف اغتيال المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ووفقًا للموقع، فإن المكتب الفيدرالي للشرطة الجنائية الألمانية (BKA) صادر صورًا على الهاتف المحمول للإرهابي، من بينها صورة سيلفي له أمام منزل ميركل، إضافةً إلى عدد من الصور الأخرى، كانت التقطت في اليوم ذاته بالقرب من كاتدرائية برلين، ويرجع تاريخ هذه الصور إلى يوم 23 أكتوبر عام 2016، أي قبل نحو سبعة أسابيع على موعد قيامه بعملية الدهس الإرهابية، وأشار الموقع إلى أن هذه الصور ربما تكون التقطت لاستكشاف أماكن محتملة لعمليات إرهابية، خاصةً أن إحداها تظهر العامري أمام كاتدرائية برلين، مشيرًا «بأصبع التوحيد» دلالة على أنه مسلم.
* رئيسة الهيئة التنفيذية لقوات سوريا الديمقراطية، إلهام أحمد، تؤكد في تصريحات لقناة العربية الإخبارية أن لدى تركيا مطامع توسعية في احتلال جزء من شمال سوريا، وأشارت إلى أن تركيا تقوم بعملية طرد جماعي للأكراد؛ من أجل توطين عائلات الميليشيات التابعة لها والمسماة بالجيش الوطني السوري.
* الكاتب اليوناني يانيس بابولياس، يقول في مقال بمجلة «فورين بوليسي»: إن العدوان التركي على المناطق الشمالية السوري، قد تكون السبب في تفجير أزمة جديدة، بزيادة أعداد اللاجئين السوريين في أوروبا، وهو من شأنه أن «يقصم ظهر أوروبا».
* مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية تقول: إن القوات الأمريكية التي ستتوجه إلى منطقة دير الزور لحماية حقول النفط السورية ليست موضع ترحيب من قبل الأكراد، وقالت المجلة إنه من المتوقع ألا يرحب الأكراد بالوجود الأمريكي، بعد ما اعتبروه خيانة لهم لصالح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
* عبد الرحمن شلقم يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: إن الأمل الكبير عند الناس أن يبقى الرئيس التونسي قيس سعيد له من الحكمة المدعومة بقوة الشارع وتسلحه بقوة القانون؛ ما يؤهله لتخليق قوة ائتلاف من تجمع حزبي يتوفر على الحد الأدنى من التوافق لقيادة البلاد في المرحلة القادمة، وبناء جسور تواصل مع القوى المعارضة، بما يمكن من تحقيق شروط الإقلاع نحو أفق ينظر إليه الجميع وينتظره.
* إميل أمين يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: إنه مهما يكن من شأن الأحلام النووية عند السلطنة الأردوغانية، وسواء كان تحقيقها واردًا أم خيالًا، إلا أنه يجب التنبه لنوايا الأتراك في كل وقت والاستعداد لملاقاتهم عبر السيناريوهات كافة.
* موزة العبار تقول في صحيفة «البيان» الإماراتية: إن المتتبع لمسار الأحداث، خصوصًا في أعقاب تداعيات ثورات «الهلاك العربي»، التي أطاحت ببعض الحكام في زمن قياسي، وأحدثت ربكة وهلعًا لأنظمة شمولية أخرى، ما هي إلا تغيرات تمتحن بها الأنظمة مدى قدرتها على الصمود لمواجهة تسارع التغيير الفكري أو السياسي أو العقائدي والمذهبي.
* صبحي غندور يقول في صحيفة «البيان» الإماراتية: إن ما حدث في الأيام الماضية من حراك شعبي لبناني كبير أثبت أنّ اللبنانيين قادرون على تجاوز آثار مائة سنة من مشكلتي الطائفية والهوية، فهم خالفوا كل الزعامات السياسية الطائفية، وصرخوا بصوت واحد: «الشعب يريد تغيير النظام»، لكن «النظام» هنا ليس عبارة عن أشخاص بل هو هذه المحاصصة السياسية التي تجري على أسسٍ طائفية ومذهبية ومنطقية.
* صحيفة «الوطن» الإماراتية تقول في افتتاحيتها: إن لبنان أكد في ظل قسوة الظروف المعاشية، أنه ينتمي لأمة يتباهى بها كما تبادله هي ذات المشاعر، ورغم كل سطوة الترهيب الذي يمارسه «حزب الله » الإرهابي في محاولة كسر المظاهرات، وتفريق الاحتجاجات، لكنه فشل ولم تزد المحاولات التي يتبعها المعتصمون إلا إصرارًا على رفض العنجهية، ولفتت الصحيفة إلى أن المتظاهرين أكدوا أن الخطر الأول على لبنان، هو «حزب الله» الإرهابي، وكانت المناطق المحسوبة عليه دليلًا على صرخة الظلم الذي يعيشه سكان تلك المناطق، ولم يتوان أحد عن القول بصوت عالٍ يكفي ولم نعد نريدكم وارحلوا جميعكم دون استثناء.
* صحيفة «الرياض» السعودية تقول في افتتاحيتها: إن الاتفاق بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي في اليمن كان طويلًا، وطريقه لم يكن ممهدًا كما يظن البعض، بل كانت هناك عقبات تم تذليلها بحكمة وقدرة على توجيه دفتها إلى ما تم التوصل إليه من اتفاق لعبت في إقراره المملكة العربية السعودية الدور الرئيس من أجل أمن واستقرار اليمن، وأن يكون بداية جديدة لمرحلة يتم التأسيس عليها لحل شامل للأزمة اليمنية، وهو أمر ممكن الحدوث حال انحازت جميع مكونات الشعب اليمني لتغليب مصالح اليمن العليا.
* صحيفة «البيان» الإماراتية تقول في افتتاحيتها: إن الإمارات هي السند والظهير للشعب اليمني سياسيًّا وإنسانيًّا في مختلف المحن والأزمات، وستظل السباقة إلى دعم ومساندة الشعب اليمني في أصعب الظروف والمنعطفات، وأكدت الصحيفة أن الإمارات تتبنى مقاربة إنسانية شاملة في دعم اليمن على مختلف المستويات، اقتصاديًّا وإنسانيًّا ولوجستيًّا؛ من أجل وضعه على طريق البناء والتنمية، عبر عمليات البناء وإعادة الإعمار وبث الأمل لدى الشعب اليمني نحو مستقبل أفضل، ينعم فيه بالأمن والاستقرار والازدهار.





