جولة الصحافة 5 أغسطس| ضبط نفق لداعش جنوب الموصل.. والهند تنهي الحكم الذاتي لكشمير
يُقدِّم
«المرجع» أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية والعالمية، اليوم الإثنين الموافق 5 أغسطس 2019، بخصوص جماعات الإسلام السياسي، وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات
بأشكال التناول الصحفي كافة.
البوابة نيوز: العراق: ضبط نفق لداعش جنوب الموصل
أعلنت قوات الحشد الشعبي العراقي اليوم (الإثنين) عن ضبط نفق لتنظيم «داعش» الإرهابي جنوب مدينة الموصل الواقعة بمحافظة نينوي شمالي البلاد.
وأفادت قوات الحشد العراقية ـ في بيان أورده راديو (سوا) الإخباري اليوم (الإثنين)، أن القوات المشتركة تمكنت بإسناد من سلاح الجو العراقي من ضبط نفق لداعش في قرية رأس السهل غرب القيارة جنوب مدينة الموصل العراقية.
وأشارت إلى أن هذا جاء خلال حملة مداهمات وتفتيش، وذلك لتطهير مناطق شمال قضاء المقدادية شمال ناحية جلولاء وخانقين والمقدادية ومناطق جنوب نينوى؛ للقضاء على فلول تنظيم «داعش» الإرهابي في البلاد.
الشرق الأوسط: قطر متهمة بتمويل التطرف والترويج له عبر بنك في بريطانيا
كشف تقرير صحافي تورط بنك مملوك لدولة قطر ببريطانيا، في تقديم خدمات مالية لمنظمات ومؤسسات على صلة بالمتشددين والجماعات الإرهابية.
ووفقًا للتقرير الذي نشرته صحيفة «التايمز»، فقد قام «بنك الريان»، الذي يعد أقدم وأكبر بنك إسلامي في بريطانيا، بتقديم الخدمات المالية لجمعية خيرية محظورة من قبل الولايات المتحدة لارتباطها بالإرهاب، ومسجد على صلة بحركة «حماس».
ومن أشهر العملاء الذين يمولهم البنك، حسب التقرير، قناة «بيس» الفضائية، التي يتهمها الكثيرون بنشر خطاب الكراهية وإساءة المعاملة والتحريض على الجريمة، وفق التقرير.
ومن بين عملاء البنك أيضًا مؤسسة «Hhugs»، وهي مؤسسة سيئة السمعة عرفت بتمويلها لعائلات الإرهابيين، بمن فيهم عبد المجيد عبد الباري، أحد مقاتلي «داعش»، الذي ارتبط اسم والده بأسامة بن لادن، الزعيم السابق لتنظيم «القاعدة».
العربية نت: مرتكب «مجزرة أوهايو» قتل أخته الوحيدة.. وعربيًا يدعى سعيد صالح
بين 9 قتلى سفك مرتكب «مجزرة أوهايو» دمهم برصاص طرازه من الأشد فتكًا وسط مدينة Dayton الأميركية في الواحدة فجر أمس الأحد، نجد 6 أميركيين من السود الأفارقة، وفقًا للوصف الوارد عنهم في وسائل إعلام أميركية، إضافة إلى 2 من الأمريكيين البيض. أما الثالث، فعربي اسمه سعيد صالح وعمره 38 سنة، ثم لا شيء من المعلومات عن هذا القتيل على الإطلاق.
أشهر القتلى البيض، هي Megan Betts البالغة 22 سنة؛ لأنها الأخت الوحيدة لمرتكب المقتلة نفسه، فقد أجهز عليها شقيقها Connor Bettsالأكبر سنًا منها بثلاثة أعوام، ومعها أصاب صديقها بجروح أيضًا. أما المعلومات عنها وعن بقية الضحايا، فمتوافرة لدى الإعلام الأميركي نقلًا عن الشرطة، لكن لا شيء عن سعيد صالح الذي أمضت «العربية.نت» وقتًا طويلًا ليلة أمس تبحث عنه في كل مجال وساحة بالإنترنت وغيرها، خصوصًا في مواقع التواصل وما شابه، ولم تجد ما يشير إليه ولو بكلمة.
البيان الإماراتية: واشنطن: نقترب من بناء تحالف دولي لأمن الملاحة في الخليج
أعرب وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أمس الاحد، أنه «واثق للغاية» من أنه سيتمكن من بناء تحالف بحري في الخليج.
وطلب بومبيو من أستراليا المشاركة في تأمين الملاحة في مياه الخليج. وكان بومبيو يتحدث في سيدني خلال زيارة له ووزير العدل مارك إسبر إلى أستراليا.
وقال بومبيو للصحافيين: «نأمل في أن تكون أستراليًّا شريكًا لنا بشأن بعض تحديات السياسة الخارجية الأكثر إلحاحًا في عصرنا، مثل جهود تحقيق الاستقرار في سوريا، وإبقاء أفغانستان خالية من الإرهاب ومواجهة هجمات غير مبررة من إيران على عمليات الشحن الدولي في مضيق هرمز».
سكاي نيوز: الهند تنهي «الحكم الذاتي» في كشمير.. وباكستان تندد
ألغت الحكومة الهندية الاثنين الوضع الخاص لإقليم كشمير في مسعى لدمج منطقتها الوحيدة ذات الأغلبية المسلمة مع بقية أجزاء البلاد، في أكبر تحرك بشأن الإقليم المتنازع عليه الواقع في جبال الهيمالايا منذ نحو 70 عامًا.
وقال وزير الداخلية أميت شاه أمام البرلمان إن الحكومة الاتحادية ستلغي المادة 370 من الدستور التي تمنح وضعًا خاصًّا لمنطقة كشمير المتنازع عليها وتتيح لولاية جامو وكشمير الخاضعة لسيطرة الهند وضع قوانينها الخاصة.
وأضاف: «سيتم تطبيق الدستور بأكمله على ولاية جامو وكشمير»؛ ما ينهي حقوق الولاية في وضع قوانين خاصة بها. وأقر الرئيس الهندي التغييرات التي أجرتها الحكومة.
الخليج الإماراتية: أردوغان يتوعد أكراد سوريا
أعلن زعيم هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقًا) أبومحمد الجولاني مؤخرًا أن فصيله لن ينسحب من المنطقة المنزوعة السلاح في شمال غربي سوريا، بعد يومين من هدنة أعلنت عنها دمشق مشترطة إنشاء المنطقة وانسحاب الإرهابيين منها، في وقت قتلت امرأة بنيران القوات الحكومية في منطقة سيطرة الفصائل لأول مرة منذ وقف إطلاق النار في المنطقة، بحسب المرصد السوري، فيما أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، أن قواته ستشن عملية عسكرية شرق الفرات، وأن أنقرة أبلغت واشنطن وموسكو بذلك.
وقال أردوغان، أمس، إن بلاده ماضية في تنفيذ عملية شرق الفرات، وأخطرت كلًا من واشنطن وموسكو بذلك. وكان أردوغان أعلن في وقت سابق أن تركيا مصممة على تدمير «الممر الإرهابي» شرق الفرات في سوريا، مهما كانت نتيجة المحادثات مع الولايات المتحدة حول إنشاء منطقة آمنة. كما خاطب الأكراد والعرب والتركمان في شمال سوريا، داعيًا إياهم للتعاون من أجل القضاء على وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة تنظيمًا «إرهابيًا وظالمًا»، مؤكدًا أن أول وأهم عامل لاستتباب الاستقرار والأمن والازدهار في سوريا يتمثل في القضاء عليه. وكان وزير الخارجية التركي مولود جاووش أغلو، قد هدد الشهر المنصرم بشن عملية عسكرية شرق الفرات، إن لم يتم إعلان منطقة آمنة هناك، وإذا استمرت أخطار هذه المنطقة تهدد تركيا.





